تمكن علماء أتراك في جامعة “بيلكنت” التركية من تطوير برنامج قادر على
تصوير وتحويل الأشياء التي يشاهدها المرء خلال الأحلام أو التخيل في
اليقظة إلى مشاهد.
وفي تصريح له لوكالة “الأناضول” للأنباء، قال “طولغا جوقور”، وهو أستاذ
مساعد في قسم الهندسة الكهربائية والالكترونية بجامعة “بيلكنت” وأحد أعضاء
فريق البحث المطور للبرنامج، أن هذا الأخير يعتمد على تسجيل الإشارات
الصادرة من الدماغ، وتكنولوجيا تقارن بين ما يصدره الدماغ من إشارات، ونحو
ألفي فئة من الأشياء والأفعال.وأضاف “طولغا ” أن المشاهد التي يتم الحصول
عليها من خلال البرنامج، تعد قربية جدًا لحقيقتها، من حيث الخصائص
البنيوية، كالألوان والتباين، ويمكنهم بسهولة فهم ما يشاهده المرء من
أشياء، وخاصة البشر والكائنات الحية الأخرى.
ويمكن إعتبار هذا البرنامج نقلة نوعية في الطريق للتعرف بشكل مفصل على
آلية عمل الدماغ حيث يرى بعض العلماء أن هذه النوعية من البرامج قد تكون
الخطوة الأولى في مشروع ابتكار آلية لنقل المشاهد إلى دماغ شخص مكفوف،
وبالتالي إمكانية الرؤية دون الحاجة للعين.
ذكرت جريدة "دي فيلت" الألمانية، أن عدد المسلمين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
وذكر موقع
"الأناضول" أن الصحيفة أكدت في خبرها، المنشور على موقعها الإلكتروني، أنه
في عام 2070 سيبقى عدد المسيحيين البالغ حاليًا 2.26 مليار نسمة عند مستوى
أقل من السكان المسلمين البالغ عددهم حاليًا 1.57 مليار نسمة.
وحسب
التقرير الذي أعده معهد "بيو" بواشنطن، بعدما قام بالاطلاع على التغييرات
الطارئة على السكان في 234 دولة ومنطقة خلال ست سنوات بتوقعاته حول مستقبل
الأديان والمعتقدات؛ الإسلام، والمسيحية، واليهودية، والبوذية والهندوسية،
أكد أنه إذا ما أخذنا في الاعتبار التغييرات الطارئة على بنية السكان، نجد
أن السكان المسلمين سيكون عددهم أكثر من المسيحيين في عام 2070 للمرة
الأولى.
وأشارت
معطيات التقرير، إلى أن نسبة تزايد عدد المسلمين فوق نسبة زيادة عدد سكان
العالم أيضًا، ووصف هذا الموقف بمفهوم "الجهاد السكانيّ"، مشيرًا إلى أن
معدل عدد الأطفال لمرأة مسلمة واحدة في العالم الإسلامي هو 3.1 طفل، بينما
يصل هذا العدد في ألمانيا إلى 1.3 طفل.
ويؤكد
آلان كوبرمان المدير العام لمعهد "بيو" أن 106 ملايين مسيحي سيتوجهون
لديانات أخرى أو للإلحاد حتى عام 2050، وحسب التحليل الذي أجراه المعهد؛
سيعيش أكثر السكان المسلمين في الهند؛ حيث سيصل عددهم إلى 310 ملايين نسمة
في عام 2050، تليها باكستان بـ273 مليون نسمة، ثم إندونيسيا بـ256 مليون
نسمة.
ومن
المتوقع أن يصل عدد المسلمين عام 2050 إلى 2.8 مليار نسمة بزيادة 73%،
بينما ينتظر أن يصل فيه عدد سكان العالم إلى 9.3 مليار نسمة، وسيصل عدد
السكان المسيحيين إلى 2.9 مليار نسمة بزيادة 35%، كما سيقل عدد الدول
المتواجد بها سكان مسيحيون البالغة 159 دولة في جميع أنحاء العالم حاليًا
إلى 151 دولة في عام 2050، وأن عدد المسلمين الذين يعيشون في أميركا سيصل
إلى 8 ملايين في عام 2050 ليصبحوا ثاني أكبر جالية دينية بعدما يتخطى
اليهودية.
وأشار
التقرير إلى أن عدد معتنقي الهندوسيّة في عام 2050 سيصل إلى 1.4 مليار
نسمة بزيادة 34%. أما اليهود الذين يبلغ عددهم اليوم 14 مليون نسمة فسيصبح
عددهم 16.1 مليون نسمة بزيادة مليونين فقط.
- See more at: http://rassd.com/147355.htm#sthash.S9Jbr84K.dpuf
ذكرت جريدة "دي فيلت" الألمانية، أن عدد المسلمين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
وذكر موقع
"الأناضول" أن الصحيفة أكدت في خبرها، المنشور على موقعها الإلكتروني، أنه
في عام 2070 سيبقى عدد المسيحيين البالغ حاليًا 2.26 مليار نسمة عند مستوى
أقل من السكان المسلمين البالغ عددهم حاليًا 1.57 مليار نسمة.
وحسب
التقرير الذي أعده معهد "بيو" بواشنطن، بعدما قام بالاطلاع على التغييرات
الطارئة على السكان في 234 دولة ومنطقة خلال ست سنوات بتوقعاته حول مستقبل
الأديان والمعتقدات؛ الإسلام، والمسيحية، واليهودية، والبوذية والهندوسية،
أكد أنه إذا ما أخذنا في الاعتبار التغييرات الطارئة على بنية السكان، نجد
أن السكان المسلمين سيكون عددهم أكثر من المسيحيين في عام 2070 للمرة
الأولى.
وأشارت
معطيات التقرير، إلى أن نسبة تزايد عدد المسلمين فوق نسبة زيادة عدد سكان
العالم أيضًا، ووصف هذا الموقف بمفهوم "الجهاد السكانيّ"، مشيرًا إلى أن
معدل عدد الأطفال لمرأة مسلمة واحدة في العالم الإسلامي هو 3.1 طفل، بينما
يصل هذا العدد في ألمانيا إلى 1.3 طفل.
ويؤكد
آلان كوبرمان المدير العام لمعهد "بيو" أن 106 ملايين مسيحي سيتوجهون
لديانات أخرى أو للإلحاد حتى عام 2050، وحسب التحليل الذي أجراه المعهد؛
سيعيش أكثر السكان المسلمين في الهند؛ حيث سيصل عددهم إلى 310 ملايين نسمة
في عام 2050، تليها باكستان بـ273 مليون نسمة، ثم إندونيسيا بـ256 مليون
نسمة.
ومن
المتوقع أن يصل عدد المسلمين عام 2050 إلى 2.8 مليار نسمة بزيادة 73%،
بينما ينتظر أن يصل فيه عدد سكان العالم إلى 9.3 مليار نسمة، وسيصل عدد
السكان المسيحيين إلى 2.9 مليار نسمة بزيادة 35%، كما سيقل عدد الدول
المتواجد بها سكان مسيحيون البالغة 159 دولة في جميع أنحاء العالم حاليًا
إلى 151 دولة في عام 2050، وأن عدد المسلمين الذين يعيشون في أميركا سيصل
إلى 8 ملايين في عام 2050 ليصبحوا ثاني أكبر جالية دينية بعدما يتخطى
اليهودية.
وأشار
التقرير إلى أن عدد معتنقي الهندوسيّة في عام 2050 سيصل إلى 1.4 مليار
نسمة بزيادة 34%. أما اليهود الذين يبلغ عددهم اليوم 14 مليون نسمة فسيصبح
عددهم 16.1 مليون نسمة بزيادة مليونين فقط.
ذكرت جريدة "دي فيلت" الألمانية، أن عدد المسلمين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
وذكر موقع
"الأناضول" أن الصحيفة أكدت في خبرها، المنشور على موقعها الإلكتروني، أنه
في عام 2070 سيبقى عدد المسيحيين البالغ حاليًا 2.26 مليار نسمة عند مستوى
أقل من السكان المسلمين البالغ عددهم حاليًا 1.57 مليار نسمة.
وحسب
التقرير الذي أعده معهد "بيو" بواشنطن، بعدما قام بالاطلاع على التغييرات
الطارئة على السكان في 234 دولة ومنطقة خلال ست سنوات بتوقعاته حول مستقبل
الأديان والمعتقدات؛ الإسلام، والمسيحية، واليهودية، والبوذية والهندوسية،
أكد أنه إذا ما أخذنا في الاعتبار التغييرات الطارئة على بنية السكان، نجد
أن السكان المسلمين سيكون عددهم أكثر من المسيحيين في عام 2070 للمرة
الأولى.
وأشارت
معطيات التقرير، إلى أن نسبة تزايد عدد المسلمين فوق نسبة زيادة عدد سكان
العالم أيضًا، ووصف هذا الموقف بمفهوم "الجهاد السكانيّ"، مشيرًا إلى أن
معدل عدد الأطفال لمرأة مسلمة واحدة في العالم الإسلامي هو 3.1 طفل، بينما
يصل هذا العدد في ألمانيا إلى 1.3 طفل.
ويؤكد
آلان كوبرمان المدير العام لمعهد "بيو" أن 106 ملايين مسيحي سيتوجهون
لديانات أخرى أو للإلحاد حتى عام 2050، وحسب التحليل الذي أجراه المعهد؛
سيعيش أكثر السكان المسلمين في الهند؛ حيث سيصل عددهم إلى 310 ملايين نسمة
في عام 2050، تليها باكستان بـ273 مليون نسمة، ثم إندونيسيا بـ256 مليون
نسمة.
ومن
المتوقع أن يصل عدد المسلمين عام 2050 إلى 2.8 مليار نسمة بزيادة 73%،
بينما ينتظر أن يصل فيه عدد سكان العالم إلى 9.3 مليار نسمة، وسيصل عدد
السكان المسيحيين إلى 2.9 مليار نسمة بزيادة 35%، كما سيقل عدد الدول
المتواجد بها سكان مسيحيون البالغة 159 دولة في جميع أنحاء العالم حاليًا
إلى 151 دولة في عام 2050، وأن عدد المسلمين الذين يعيشون في أميركا سيصل
إلى 8 ملايين في عام 2050 ليصبحوا ثاني أكبر جالية دينية بعدما يتخطى
اليهودية.
وأشار
التقرير إلى أن عدد معتنقي الهندوسيّة في عام 2050 سيصل إلى 1.4 مليار
نسمة بزيادة 34%. أما اليهود الذين يبلغ عددهم اليوم 14 مليون نسمة فسيصبح
عددهم 16.1 مليون نسمة بزيادة مليونين فقط.
ذكرت جريدة "دي فيلت" الألمانية، أن عدد المسلمين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
وذكر موقع
"الأناضول" أن الصحيفة أكدت في خبرها، المنشور على موقعها الإلكتروني، أنه
في عام 2070 سيبقى عدد المسيحيين البالغ حاليًا 2.26 مليار نسمة عند مستوى
أقل من السكان المسلمين البالغ عددهم حاليًا 1.57 مليار نسمة.
وحسب
التقرير الذي أعده معهد "بيو" بواشنطن، بعدما قام بالاطلاع على التغييرات
الطارئة على السكان في 234 دولة ومنطقة خلال ست سنوات بتوقعاته حول مستقبل
الأديان والمعتقدات؛ الإسلام، والمسيحية، واليهودية، والبوذية والهندوسية،
أكد أنه إذا ما أخذنا في الاعتبار التغييرات الطارئة على بنية السكان، نجد
أن السكان المسلمين سيكون عددهم أكثر من المسيحيين في عام 2070 للمرة
الأولى.
وأشارت
معطيات التقرير، إلى أن نسبة تزايد عدد المسلمين فوق نسبة زيادة عدد سكان
العالم أيضًا، ووصف هذا الموقف بمفهوم "الجهاد السكانيّ"، مشيرًا إلى أن
معدل عدد الأطفال لمرأة مسلمة واحدة في العالم الإسلامي هو 3.1 طفل، بينما
يصل هذا العدد في ألمانيا إلى 1.3 طفل.
ويؤكد
آلان كوبرمان المدير العام لمعهد "بيو" أن 106 ملايين مسيحي سيتوجهون
لديانات أخرى أو للإلحاد حتى عام 2050، وحسب التحليل الذي أجراه المعهد؛
سيعيش أكثر السكان المسلمين في الهند؛ حيث سيصل عددهم إلى 310 ملايين نسمة
في عام 2050، تليها باكستان بـ273 مليون نسمة، ثم إندونيسيا بـ256 مليون
نسمة.
ومن
المتوقع أن يصل عدد المسلمين عام 2050 إلى 2.8 مليار نسمة بزيادة 73%،
بينما ينتظر أن يصل فيه عدد سكان العالم إلى 9.3 مليار نسمة، وسيصل عدد
السكان المسيحيين إلى 2.9 مليار نسمة بزيادة 35%، كما سيقل عدد الدول
المتواجد بها سكان مسيحيون البالغة 159 دولة في جميع أنحاء العالم حاليًا
إلى 151 دولة في عام 2050، وأن عدد المسلمين الذين يعيشون في أميركا سيصل
إلى 8 ملايين في عام 2050 ليصبحوا ثاني أكبر جالية دينية بعدما يتخطى
اليهودية.
وأشار
التقرير إلى أن عدد معتنقي الهندوسيّة في عام 2050 سيصل إلى 1.4 مليار
نسمة بزيادة 34%. أما اليهود الذين يبلغ عددهم اليوم 14 مليون نسمة فسيصبح
عددهم 16.1 مليون نسمة بزيادة مليونين فقط.
ذكرت جريدة "دي فيلت" الألمانية، أن عدد المسلمين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم سيفوق عدد المسيحيين في عام 2070.
وذكر موقع
"الأناضول" أن الصحيفة أكدت في خبرها، المنشور على موقعها الإلكتروني، أنه
في عام 2070 سيبقى عدد المسيحيين البالغ حاليًا 2.26 مليار نسمة عند مستوى
أقل من السكان المسلمين البالغ عددهم حاليًا 1.57 مليار نسمة.
وحسب
التقرير الذي أعده معهد "بيو" بواشنطن، بعدما قام بالاطلاع على التغييرات
الطارئة على السكان في 234 دولة ومنطقة خلال ست سنوات بتوقعاته حول مستقبل
الأديان والمعتقدات؛ الإسلام، والمسيحية، واليهودية، والبوذية والهندوسية،
أكد أنه إذا ما أخذنا في الاعتبار التغييرات الطارئة على بنية السكان، نجد
أن السكان المسلمين سيكون عددهم أكثر من المسيحيين في عام 2070 للمرة
الأولى.
وأشارت
معطيات التقرير، إلى أن نسبة تزايد عدد المسلمين فوق نسبة زيادة عدد سكان
العالم أيضًا، ووصف هذا الموقف بمفهوم "الجهاد السكانيّ"، مشيرًا إلى أن
معدل عدد الأطفال لمرأة مسلمة واحدة في العالم الإسلامي هو 3.1 طفل، بينما
يصل هذا العدد في ألمانيا إلى 1.3 طفل.
ويؤكد
آلان كوبرمان المدير العام لمعهد "بيو" أن 106 ملايين مسيحي سيتوجهون
لديانات أخرى أو للإلحاد حتى عام 2050، وحسب التحليل الذي أجراه المعهد؛
سيعيش أكثر السكان المسلمين في الهند؛ حيث سيصل عددهم إلى 310 ملايين نسمة
في عام 2050، تليها باكستان بـ273 مليون نسمة، ثم إندونيسيا بـ256 مليون
نسمة.
ومن
المتوقع أن يصل عدد المسلمين عام 2050 إلى 2.8 مليار نسمة بزيادة 73%،
بينما ينتظر أن يصل فيه عدد سكان العالم إلى 9.3 مليار نسمة، وسيصل عدد
السكان المسيحيين إلى 2.9 مليار نسمة بزيادة 35%، كما سيقل عدد الدول
المتواجد بها سكان مسيحيون البالغة 159 دولة في جميع أنحاء العالم حاليًا
إلى 151 دولة في عام 2050، وأن عدد المسلمين الذين يعيشون في أميركا سيصل
إلى 8 ملايين في عام 2050 ليصبحوا ثاني أكبر جالية دينية بعدما يتخطى
اليهودية.
وأشار
التقرير إلى أن عدد معتنقي الهندوسيّة في عام 2050 سيصل إلى 1.4 مليار
نسمة بزيادة 34%. أما اليهود الذين يبلغ عددهم اليوم 14 مليون نسمة فسيصبح
عددهم 16.1 مليون نسمة بزيادة مليونين فقط.
ليست هناك تعليقات: